- اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى اَلصِّدِّيقَةِ فَاطِمَةَ اَلزَّكِيَّةِ حَبِيبَةِ حَبِيبِكَ وَ نَبِيِّكَ وَ أُمِّ أَحِبَّائِكَ وَ أَصْفِيَائِكَ اَلَّتِي اِنْتَجَبْتَهَا وَ فَضَّلْتَهَا وَ اِخْتَرْتَهَا عَلَى نِسَاءِ اَلْعَالَمِينَ اَللَّهُمَّ كُنِ اَلطَّالِبَ لَهَا مِمَّنْ ظَلَمَهَا وَ اِسْتَخَفَّ بِحَقِّهَا وَ كُنِ اَلثَّائِرَ اَللَّهُمَّ بِدَمِ أَوْلاَدِهَا اَللَّهُمَّ وَ كَمَا جَعَلْتَهَا أُمَّ أَئِمَّةِ اَلْهُدَى وَ حَلِيلَةَ صَاحِبِ اَللِّوَاءِ وَ اَلْكَرِيمَةَ عِنْدَ اَلْمَلَإِ اَلْأَعْلَى فَصَلِّ عَلَيْهَا وَ عَلَى أُمِّهَا خَدِيجَةَ اَلْكُبْرَى صَلاَةً تُكْرِمُ بِهَا وَجْهَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ تُقِرُّ بِهَا أَعْيُنَ ذُرِّيَّتِهَا وَ أَبْلِغْهُمْ عَنِّي فِي هَذِهِ اَلسَّاعَةِ أَفْضَلَ اَلتَّحِيَّةِ وَ اَلسَّلاَمِ
نظرات